الميــــهــــــــى

بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بك عزيزى الزائر المرجو منك أن تعرف بنفسك
وتدخل المنتدى معنا ان لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لأنشائة
الميــــهــــــــى

بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بك عزيزى الزائر المرجو منك أن تعرف بنفسك
وتدخل المنتدى معنا ان لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لأنشائة
الميــــهــــــــى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الميــــهــــــــى


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  صحف ومجلات خليجية  البوابة 2  
شجرة القشطة 09K99441

 

 شجرة القشطة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الميهى
Admin
Admin
الميهى



شجرة القشطة Empty
مُساهمةموضوع: شجرة القشطة   شجرة القشطة Icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2010 6:50 pm

شجرة القشطة

شجرة القشطة 85553425ys9
الموطن الاصلي لها غرب الهند وفي جبال ووديان البيرو والاكوادور وكولومبيا حيث في غرب

الهند تنتشر في الحدائق المنزلية وطول الشجرة يتراوح بين / 4.5 7.5 / م وعرضها بين 4.5 6 / م


وأوراقها جذابة ومفردة ومتبادلة..

القشطة من محاصيل الفاكهة إستوائية النشأة وقد نجحت زراعة القشطة في مصر


منذ مدة طويلة لكنها مازالت محدودة الانتشار.


وتحقق
مزارع القشطة الآن عائدا أكبر نتيجة لقلة المعروض منها وإقبال المستهلك المصري عليها


وتلاقي بعض أصناف القشطة الفاخرة طلبا في الأسواق الخارجية حيث بدأ تصديرها وهي من محاصيل


الفاكهة التي يتوفر لها مستقبلا كبيرا في التصدير ،


وتستخدم ا
لقشطة كثمار طازجة أو في بعض المثلجات والمصنعات وتحتوي عند النضج على سكريات ذائبة


20 ٪ تصل إلى ومعظم أنواع القشطة نباتاتها أشجار أو شجيرات نصف متساقطة الأوراق مثل الجوافة


والبشملة حيث تتساقط أوراقها القديمة دفعة واحدة قبل موسم تفتح البراعم والنشاط في موسم النمو


الجديد وجميع أنواع القشطة أوراقها بسيطة
.




شجرة القشطة Kishta1


تبدأ أشجار القشطة في الإزهار بعد الغرس بنحو 3 سنوات ويتزايد المحصول على توالي السنين.


ويبلغ متوسط محصول الشجرة بين 120 -- 250 ثمرة سنويا عندما تبلغ ويستقر


إنتاجها تبعا لحالة الأشجار وكفاءة التلقيح اليدوي ويكتمل نمو ثمار القشطة قلب الثور في يونيو ويوليو


والبلدي من أواخر أغسطس حتى أكتوبر أما الهندي ففي أكتوبر ونوفمبر.



أما صنف عبد الرازق الشتوي وكذلك صنف فيني فيكتمل نموها في أكتوبر



وتجرى دراسات لتحديد مقاييس لقطف ثمار القشطة.


وقد جرت عادة زراع القشطة على عدم ترك الثمار لتنضج على الأشجار حتى لا تتشقق بل


تجمع الثمار وهي متماسكة بعد أن تصل إلى اكتمال نموها. ويجرى إنضاج الثمار في هذه الحالة بالكمر


في قش أرز جاف ، وتستعمل حاليا غازات الأيثلين والأستلين في إنضاجها بنجاح



الزراعة والتلقيح


أزهار القشطة خنثى مبكرة المتاع -- عديمة الرحيق ولذلك لا تجذب إليها الحشرات ويترتب على


استحالة التلقيح بالدرجة التي تعطي محصولا تجاريا بغير إجراؤه يدويا.


ولهذا السبب فالتلقيح اليدوي من العمليات الهامة في بساتين القشطة خصوصا في المناطق الجافة


التي تقل فيها الرطوبة الجوية مما يعجل الجفاف المياسم وذبولها قبل أن يتاح لبعض حبوب اللقاح الاحتمالات



الضئيلة للانتقال إلى المياسم بالوسائل الطبيعية.



مما يزيد من ضعف احتمالات التلقيح أن ظروف الجفاف فى الجو الحار تعيق انتقال حبوب اللقاح


بالوسائل الطبيعية كما تسرع من فقدها لحيويتها.

فمن المشاهد أن أشجار القشطة المنزرعة في محافظة الإسكندرية لا تحتاج إلى إجراء التلقيح اليدوي على


نطاق وسع كما هو حادث فى المناطق الرملية بمحافظة الجيزة فى واسع كما هو حادث فى المناطق الرملية

بمحافظة الجيزة فى الاراضى الواقعة حول ترعة المنصورية حيث

حار جاف طوال فترة التزهير والعقد مما يجعل التلقيح اليدوي أمرا ضروريا وعموما فإن إجراء

التلقيح اليدوي يزيد من المحصول في جميع مزارع القشطة. ولإجراء التلقيح اليدوي تجمع الأزهار


التي نضجت وقاربت على التفتح
(قبل انفراج البتلات) ويمكن تمييزها بلونها الأخضر الباهت أو


الأبيض المائل للاخضرار -- وذلك ساعة الغروب وتترك في مكان جاف حتى اليوم


التالي حيث تنتثر حبوب اللقاح.





وتبدأ عملية التلقيح اليدوي في الصباح وتوقف عندما تبدأ الحرارة في الارتفاع ثم تستأنف بعد الظهر


عندما تميل الحرارة إلى الاعتدال وتستعمل فرشاة الرسم الرقيقة فى توصيل حبوب اللقاح


الى المياسم بعد الضغط على البتلات بالاصابع لفتحها تسهيلا لوصول اللقاح .

وتتكرر عملية التلقيح بالشجرة الواحدة مرة كل أربعة أيام حتى تضمن تلقيح معظم الأزهار


التي تتفتح متتابعة على طول موسم الإزهار



تتوقف معدلات تسميد القشطة تبعا لنوع التربة ودرجة خصوبتها بالإضافة إلى عمر الأشجار


وحالتها الغذائية ومستوى إثمارها وطريقة الري والتسميد المتبعة ، ففي الأراضي الصفراء


الخصبة يكتفي في نظام الري بالغمر بالتسميد العضوي خلال الشتاء بمعدل 20 متر مكعب سماد


بلدي للفدان على أن يخلط قبل إضافته بسماد السوبر فوسفات بمعدل 5 كيلو جرام لكل متر مكعب وتتم


إضافة السماد البلدي في الخريف ويخلط جيدا بالتربة. أما في التربة الرملية


والفقيرة فيجرى التسميد العضوي كما سبق في الشتاء بالإضافة إلى التسميد المعدني


بمعدل 300 جم أزوت ، 100 جم
(P2 O5) ، 250 جم (K2 سين) كمقنن سنوي للشجرة البالغة المثمرة


في السنة ويوزع المقنن السنوي للأزوت والبوتاسيوم بالتبادل خلال الصيف في ثلاث دفعات لكل منهما.


أما
السماد الفوسفاتي فيضاف كل المقنن دفعة واحدة قبل بداية شهر مارس تتدرج


إحتياجات التسميد بعد الغرس في الزيادة على مدى خمس أو ست سنوات لتصل المقننات السمادية في نهايتها


إلى المقررات المذكورة للأشجار المثمرة كحد أقصى. وكما هو معروف يفضل زيادة عدد مرات


الإضافة في الأشجار الكبيرة السن. حيث يوزع المقنن السنوي على 4 -- 6 دفعات للأزوت ، 3 -- 4 دفعات


للبوتاسيوم ، 2 -- 3 دفعات للفوسفات.


ويراعى إتمام الري عقب كل إضافة مباشرة.


وتمثل الكميات المذكورة الحد الأقصى لتسميد القشطة في الأراضي الرملية والفقيرة.






ال ري


تقل إحتياجات أشجار القشطة للماء عن أشجار معظم الأنواع الأخرى. تروى بالغمر في


الوادي مع تعطيش الأشجار شتاء ويتوقف توقيت الري تبعا لظروف الجو والتربة وعمر النبات ومرحلة


النشاط ويكون الري في الحدائق المثمرة أسبوعيا في الربيع والصيف أما الأراضي الجديدة فتروى


بالتنقيط مع مراعاة ما سبق. وتطول الفترات تدريجيا مع نهاية الصيف مع الحذر من تعريض الأشجار


والثمار النامية لمعاناة العطش ويستخدم الري بالتنقيط في الأراضي الجديدة حيث يتم


تنظيمه طبقا للقواعد المذكورة في محاصيل مستديمة الخضرة.


شجرة القشطة 80860103tr4

المناخ المناسب



تنمو شجرة القشطة بنجاح في المنطقة المعتدلة وهي تتحمل ارتفاع الحرارة صيفا كما


أنها تتحمل البرودة إلى حد ما شتاءا وفي مصر تختلف الأنواع في تحملها لارتفاع درجة الحرارة


صيفا وعموما فإن القشطة البلدي وقلب الثور والهجن
(فيني) تحقق نجاحا ملحوظا


عن القشطة الهندي في المناطق الجنوبية بينما تنجح القشطة الهندي في المناطق الشمالية مثل محافظة


الإسكندرية ولم يعرف للقشطة حتى الآن دور سكون شتوي مميز وتحتاج الثمار في نموها إلى جو حار


صيفا وموسم نمو طويل مع عدم تعرضها للرياح الجافة خصوصا خلال فترة التزهير وبداية نمو الثمار


ويؤدي جفاف الجو وإنخفاض رطوبته أثناء التزهير إلى فشل التلقيح والإخصاب وتساقط الثمار الصغيرة


ويتحسن عقد الثمار وترتفع نسبته في الجو المرتفع الرطوبة بدرجة تزيد على

80 ٪ مع درجة حرارة بين 27 -- 30 درجة م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شجرة القشطة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الميــــهــــــــى :: ثقـــافــة :: مـقــالات-
انتقل الى: