الميــــهــــــــى

بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بك عزيزى الزائر المرجو منك أن تعرف بنفسك
وتدخل المنتدى معنا ان لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لأنشائة
الميــــهــــــــى

بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بك عزيزى الزائر المرجو منك أن تعرف بنفسك
وتدخل المنتدى معنا ان لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لأنشائة
الميــــهــــــــى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الميــــهــــــــى


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  صحف ومجلات خليجية  البوابة 2  
كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-2 09K99441

 

 كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohammed Ali
عضو الماسي
عضو الماسي




كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-2 Empty
مُساهمةموضوع: كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-2   كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-2 Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 06, 2010 10:21 pm

- قيام ليل رمضان و صلاة التراويح
===================
ندب الشرع الحنيف إلى إحياء الليل بالعبادة، واستحبه استحبابًا مؤكدا، وكان رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم يجتهد في ذلك شكرًا لربه، قالت عائشة -رضي الله عنها- تحكي فعل النبي صلى الله عليه وآله و سلم: «كَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقَالَتْ عَائَِشةُ: تَصنَعُ هَذَا يَا رَ ُسولَ اللهِ وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تََأخَّرَ؟ قَالَ: َأفَُلا أحِبُّ َأنْ َأكُونَ عَبْدًا َشكُورًا، فَلَمَّا كَثر لحمَْهُ َصلَّى جَالًِسا فَِإذَا َأرَادَ َأنْ يَرْكَعَ قَامَ فَقَرَأ ثُمَّ رَكَعَ 1» (113).

وقد مدح الله المؤمنين الذين يحيون الليل بما لم يمدح به غيرهم، مرغبًا في قيام الليل، ومشيرا إلى ما يلحق صاحبه من شرف عظيم، قال تعالى: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمََضاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ( 16 ) فَتَعْلَمُ نَفْسٌ مَا ُأخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ َأعْين جَزَاءً بَما كَانُوا يَعْمَلُونَ} [ال سجدة: 16 ، 17 ].

وقد اختص الله تعالى ساعات الليل الأخيرة بكثرة النفحات الإلهية، ونسمات القرب المباركة التي تحيي القلوب، وتنعش الأرواح، وَوَعَد من يحييها بالرضوان من الله عزَّ وجل وجزيل الثواب ،سواء أحياها بالصلاة أم بالدعاء أم بالاستغفار أم بالصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم، أم بالتسبيح، أم بأي نوع من أنواع العبادة والذكر، قال تعالى في و صف عباد الرحمن: {وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ ُسجَّدًا وَقِيَامًا}[الفرقان: 64 ] ثم ذكر جزاءهم بقوله تعالى { ُأولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بََما صبروا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وََسلامَا ( 75 ) خَالِدِينَ فِيهَا حَُسنَتْ مُْستَقَرًّا وَمُقَامًا} [الفرقان 75 : 76]،

وقال جلَّ شأنه في موضع آخر: {لِلَّذِينَ اتَّقَواْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تجري مِنْ تَْحتِهَا الَْأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَ َأزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِْضوَانٌ مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَِصيرٌ بِالْعِبَادِ ( 15 ) الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا ِإنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ( 16 ) الَّصابِرِينَ وَالَّصادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالمنفِقِينَ وَالْمستَغْفِرِينَ بِالَْأْسحَارِ}
[ آل عمران 15 : 17 ].

وقالت عائشة -رضي الله عنها- تُحَدِّثُ عَنَْ صلاةِ سيدنا رَُسولِ اللَّه صلى الله عليه و آله وسلم آخر الليل: «كَانَ يَنَامُ َأوَّلَهُ وَيَقُومُ آخِرَهُ فَيَُصلِّي » (114).

وقال النبي صلى الله عليه وآله و سلم مرغِّبًا في الدعاء ومناجاة الله في ساعات الليل: ِ« إنَّ في اللَّيْلِ لََساعَةً لا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسلِمٌ يَْسَألُ اللَّهَ خَيًرا مِنْ َأمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ِإلَّا َأعْطَاهُ ِإيَّاهُ وَذَلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ » (115)، فمن باب أولى استثمار هذا الوقت في شهر رمضان.

ولقد اتفق الم سلمون على سنية قيام ليالي رمضان عملا بقوله صلى الله عليه و آله وسلم: «مَنْ قَامَ رَمََضانَ إيمَانًا وَاحْتِسابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ » (116)، وخاَّصةً الليالي العشر الأخيرة؛ طلبًا لليلة القدر. قال رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم: «اطْلُبُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ الْعشر الَأوَاخِرِ»(117) وَكَانَ رَُسولُ اللهَِصلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وََسلَّمَ ِإذَا دَخَلَ الْعَشر أحْيَا اللَّيْلَ وَ َأيْقَظَ َأهْلَهُ وَجَدَّ وَ َشدَّ المئزَرَ» (118).

وقد اجتمع بعض الصحابة خلف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يصلي قيام رمضان في المسجد فصلَّواْ بصلاته مرتين أو ثلاثًا، ثم تأخَّر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن جَمْعِهم عليها؛ شفقة بأمته لئلا تُفرض عليهم، فقد روت ُأمُّ الْمؤمِنِينَ عَائَِشةُ -رَِضيَ اللَّهُ عَنْهَا- َ« أنَّ رَُسولَ اللهَِ صلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وََسلَّمََ صلَّى ذَاتَ لَيْلَةٍ الْمسجِدِ فََصلَّى بَِصلاتِهِ نَاسٌ، ثُمَّ َصلَّى مِنَ الْقَابِلَةِ فَكَ النَّاسُ، ثُمَّ اجْتَمَعُوا مِنَ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِ َأوِ الرَّابِعَةِ، فَلَمْ يَخْرُجْ ِإلَيْهِمْ رَُسولُ اللهَِ صلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَ َسلَّمَ، فَلَمَّا َأْصبَحَ قَالَ: قَدْ رََأيْتُ الَّذِيَ صنَعْتُمْ، وَ لم يمنعْنِي مِنَ الخروجِ ِإلَيْكُمْ ِإلَّا َأني خَِشيتُ َأنْ تُفْرََض عَلَيْكُمْ» وَذَلِكَ في رَمََضانَ ( 119 ).

وقد كان سيدنا عليُّ بن أبي طالبٍ يحثُّس يدَنا عمر -رضي الله عنهما- على إقامة هذه الُّسنَّة، ففي عهده -رضي الله عنه- اجتمع المسلمون على إقامةصلاة اللَّيل في رمضان بأمره، فعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ َأنَّهُ قَالَ: خَرَجْتُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الخطْابِ -رَِضيَ اللَّهُ عَنْهُ- لَيْلَةً رَمََضانَ ِإلَى الْمَْسجِدِ، فَإذَا النَّاسُ َأوْزَاعٌ مُتَفَرِّقُونَ يَُصلِّي الرَّجُلُ لِنَفِْسهِ، وَيَُصلِّي الرَّجُلُ فَيَُصلِّي بَِصلاتِهِ الرَّهْطُ، فَقَالَ عُمَرُ: ِإني َأرَى لَوْ جَمَعْتُ هَُؤلاءِ عَلَى قَارِئٍ وَاحِدٍ لَكَانَ َأمْثَلَ. ثُمَّ عَزَمَ فَجَمَعَهُمْ عَلَى ُأبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه، ثُمَّ خَرَجْتُ مَعَهُ لَيْلَةً ُأخْرَى، وَالنَّاسُ يَُصلُّونَ بَِصلاةِ قَارِئِهِمْ، قَالَ عُمَرُ: نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ، وَالَّتِي يَنَامُونَ عَنْهَا َأفَْضلُ مِنَ الَّتِي يَقُومُونَ. يُرِيدُ آخِرَ اللَّيْلِ، وَكَانَ النَّاسُ يَقُومُونَ َأوَّلَهُ( 120 ).

قال الحافظ السيوطي: "فسماها بدعة؛ يعني بدعة حسنة، وذلك صريح في أنها لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه و آله وسلَّم، وقد نص على ذلك الإمام الشافعي و صرح به جماعات من الأئمة منهم الشيخ عز الدين بن عبد السلام حيث قسم البدعة إلى خمسة أقسام وقال: ومثال المندوبة صلاة التراويح، ونقله عنه النووي في تهذيب الأسماء واللغات، ثم قال: وروى البيهقي بإ سناده في مناقب الشافعي قال: "المُحدَثات في الأمور ضربان، أحدهما: ما ُأحدِث مما خالف كتابًا أو سنة أو أثرًا أو إجماعًا فهذه البدعة الضلالة. والثاني: ما ُأحدِث من الخير وهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر في قيام شهر رمضان: نعمت البدعة هذه؛ يعني: أنها محدثة لم تكن" هذا آخر كلام الشافعي"( 121 ).

والتراويح في اللغة: جمع ترويحة، وهي المرة الواحدة من الراحة، تَفعِيلة منها، -مثل تسليمة من الَّسلام-، و ُسمِّيت الترويحة في شهر رمضان؛ لاستراحة القومِ بعد كلِّ أربع ركَعات( 122 ).
و صلاةُ التراويح عشرون ركعة مِن غير الوتر، وثلاثٌ وعشرون ركعة بالوتر، وهذا بإجماع الصحابة من عهد عمر رضي الله عنه، وهو ما عليه عمل المسلمين سلفًا وخلفًا في اجتماعهم لهذه الصلاة، وهو مُعتمَدُ المذاهب الفقهية الأربعة.

فعن السائب بن يزيد رضي الله عنه قال: "كانوا يقومون على عهد عمر بن الخطاب في شهر رمضان بعشرين ركعة".
وعَنْ َأبِي الْحسنَاءِ َأنَّ عَلِيَّ بْنَ َأبِى طَالِبٍ رَِضىَ اللَّهُ عَنْهُ َأمَرَ رَجُلاً َأنْ يَُصلِّيَ بِالنَّاسِ خَمْسَ تَرْوِيحَاتٍ عِْشريِنَ رَكْعَةً( 123).

وقال أبو بكر الكاساني الحنفي: "و أما قدرها فعشرون ركعة في عشر تسليمات، في خمس ترويحات، كل تسليمتين ترويحة، وهذا قول عامة العلماء"( 124 ).
وقال العلامة الطحطاوي الحنفي: "قوله (التراويح سنة) بإجماع الصحابة ومن بعدهم من الأمة، منكرها مبتدع ضال مردود الشهادة"( 125 ).

وقال الإمام النووي الشافعي: "مذهبنا أنها عشرون ركعة بعشر تسليمات غير الوتر، وذلك خمس ترويحات، والترويحة أربع ركعات بتسليمتين، هذا مذهبنا، وبه قال أبو حنيفة، و أصحابه، و أحمد، وداود، وغيرهم، ونقله القاضي عِياض عن جمهور العلماء. وحكي أن الأ سود بن يزيد كان يقوم بأربعين ركعة ويوتر بسبع. وقال مالك: التراويح تسع ترويحات، وهي ست وثلاثون ركعة غير الوتر. واحتج بأن أهل المدينة يفعلونها هكذا" ( 126 )، وما ذكره من قول مالك قول غير مشهور في المذهب المالكي، ولمالكٍ قول آخر موافق لما عليه الجمهور، وهو المعتمد في المذهب المالكي) 127 ).
ومَن ذكر من العلماء عددًا أقلَّ من عشرين ركعة فإنما هو فيما يجزئ من قيام رمضان وغيره، أما تسمية القيام ب" صلاة التراويح" فلا يطلق إلا على العدد المذكور؛ فكلمة "التراويح" في اللغة تدلُّ على ذلك؛ لأنها على وزن (تفاعيل) وهي من صيغ منتهى الجموع، والأصل في الجمع أنه يطلق على ما زاد على الاثنين، والركعات الثماني ليس فيها إلا ترويحتان، فلا تُقال "التراويح" في حقِّ الثماني ركعات، بل المراد عدد الركعات
الذي تتخلله تراويح مجموعة – أكثر من ترويحتين-، وهو ما عليه المسلمون سلفًا وخلفًا كما سبق.

قال أبو زرعة العراقي الشافعي: "والسِّر في العشرين: أن الراتبة في غير رمضان عشر ركعات، فضوعفت فيه؛ لأنَّه وقت جد وتشمير"( 128 ).
و صلاةُ التراويح ُسنَّةٌ مؤكدة، وليست واجبة، فمَن تركها حُرِم أجرًا عظيمًا، ومَن زاد عليها فلا حرج عليه، ومَن نقص عنها فلا حرج عليه.
ويستحب ختم القرآن في صلاة التراويح خلال شهر رمضان، قال العلامة الدردير في "الشرح الصغير": "(و) ندب (الختم فيها): أي التراويح، بأن يقرأ كل ليلة جزءًا يفرقه على العشرين ركعة"( 129 ).
ولقد جرت عادة الناس في عصرنا على تخصيص عدد من الركعات في آخر ساعات الليل غير صلاة التراويح سمَّوْها صلاة التهجُّد، وذلك في الليالي العشر الأخيرة من رمضان، وهو أمرٌ محمود؛ لما فيه من الالتماس لبركة هذا الوقت، وللأحاديث الواردة في فضل قيامه و إجابة دعاء السائلين فيه، وتَحَرِّيًا لِلَيْلَة القدر التي ُأمِرْنا أن نتحرَّاها لفضلها. والدليل على ذلك قوله تعالى: {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عََسى َأنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحمُْودًا} [الإسراء: 79 ]، وما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب باستحباب القيام في هذا الوقت كما تقدم.
===================================================
(113)أخرجه البخاري ( 1/ 385 ).
(114) أخرجه البخاري ( 1/ 385 )، ومسلم ( 1/ 510).
(115) أخرجه مسلم ( 1/ 521 ).
(116) أخرجه البخاري ( 1/ 22 رقم 37 )، ومسلم ( 1/ 523 رقم 759 ).
(117) أخرجه أحمد بن حنبل في م سنده ( 3/ 71 )، والطبراني في المعجم الكبير ( 2/ 227 ).
(118) أخرجه البخاري (2/ 711 )، ومسلم ( 2/ 832 ).
(119)أخرجه البخاري ( 1/ 380 )، ومسلم( 1/ 524 ).
(120) أخرجه البخاري ( 2/ 707 )، ومسلم ( 1/ 524 ).
( 121 ) لما صابيح في صلاة التراويح، ضمن كتابه الحاوي للفتاوي، للحافظ السيوطي ( 1/ 335 )، ط دار الكتب العلمية.
( 122) ينظر: مقاييس اللغة، ولسان العرب (روح).
(123) أخرجهما البيهقي في ال ننس الكبرى ( 2/ 497 )، ط مكتبة دار الباز، مكة لماكرمة، سنة 1414 ه.
( 124 ) ينظر: بدائع الصنائع ( 1/ 288 )، ط دار الكتب العلمية.
( 125) حا شية على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح، الطحطاوي (ص: 270 )، ط مطبعة بولاق سنة 1318 ه.
( 126 ) ينظر: المجموع ( 3/ 527 ).
( 127 ) ينظر: الشرح الصغير بحا شية العمّالة الصاوي ( 1/ 404 ، 405 )، ط دار لماعارف.
( 128) طرح التثريب في شرح التقريب، ولي الدين أبو زرعة العراقي ( 3/ 89 )، ط دار الكتب العلمية.
( 129 ) ينظر: الشرح الصغير بحاشية العمّالة الصاوي ( 1/ 404 ، 405 ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب الصيام-فصل في فضائل متعلقة بهذا الشهر الكريم-1
» كتاب الصيام-فتاوى متعلقة بالصوم
» كتاب الصيام-فضائل الصوم
» كتاب الصيام-طرق إثبات دخول شهر رمضان الكريم
» كتاب الصيام-فضل شهر رمضان-3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الميــــهــــــــى :: أســلاميــات :: ركن الخيمه الرمضانيه-
انتقل الى: